كارثة تعليمية مثل الصخرة التي تقع علي من علي الجبل في مدرسة ميت كنانة الإعدادية بنين الحاصلة علي المركز الأول في مسابقة الجودة المدرسية في مصر وهي قيام أستاذ اللغة العربية هو الأستاذ المتهم بدون ذكر اسمه الذي قام بفعل اكثر من اللازم وهو تعدي في الشارع العام للمدارس علي طالب لم نقوم بذكر اسمه لأنه معروف وضرب عنيف وقاسي وغير قانوني من سيادة المدرس أدي إلي وبعد ذلك أرسل والد الطالب المتعدي عليه بالضرب بمذكرة ووثيقة رسمية إلي السيد الفاضل الدكتور الأستاذ / احمد زكي بدر وزير التربية والتعليم حفظه الله ورعاه وشفاه وسلامته بعد جراحة بسيطة فقام سيادة الوزير بتنفيذ جميع الخطوات اللازمة لرد حقوق الطالب وأهله الأبرياء فأرسل سيادته إلي مديرية التربية والتعليم ببنها للسيد مدير المنظمة التعليمية ومن ثم إلي السيد الفاضل مدير ادارة طوخ التعليمية وقام بالاجراءات اللازمة وأرسل لجنة تحقيق تعليمي عام مكونة من أفراد ذات خبرة قانونية وقام بتسجيل أقوال مدرسين المدرسمة ومن ثم عين مدير المدرسة طاقم من
من مرشحين آخرين لم نعرف أسمائهم
ومن ثم يتم تطبيق قانون الدولة والعقوبات المرتقبة علي جميع المدراس بميت كنانة وعدم المشاركات المحلية والدولية وخاصة مدرسة ميت كنانة التي أساءت التاريخ والتعليم في ميت كنانة بارغم من الفضل الكبير لمدرسي ميت كنانة والأستاذ عبد الهادي بدر مدير المدرسة السابق رجل القيادة والجرأة والشجاعة والمنظم للعملية التعليمية لللمدرسة واعادتها الي وضعها الصحيح والسليم والوكلاة المشاركين معه أما مدير المدرسة الحالي فقد سبق له قيادة المدرسة وخربها خرابة وغابة وليست مدرسة والآن المدرسة تسوء من وضع الي وضع